هذه الحادثة وغيرها فتقت جروح قديمة نحاول أن نتناساها مع أنها لا تنسى كانت قد مضى عليها الكثير من الزمن
صرخات ايمان العبيدى وغيرها مازالت في اذني أسمعها وترن في كل أذن عربية
ولكن السؤال : متى سوف تؤثر بالفعل هذه الصرخات في ضمائر القلوب وفي الشرف العربي؟؟؟
الى متى ستظل المرأة تستغيث وتستجدي العرب للحد من ظاهرة الاغتصاب؟؟
ألا يوجد قانون حاسم يقاضي كل من يقدم على مثل هذه الفعلة المشينة؟؟
وأخيرا....أتمنى أن يجرب كل أثم هذه الفعلة لكي لا يقدم على ذلك مرة أخرى،تطبيقا لقانون العين بالعين والسن بالسن والبادي أظلم...